تُدين جبهة المقاومة الوطنية في أفغانستان بِشدة، الهجوم الإرهابي الذي طال معبداً لمواطنينا من الديانة السيخية.
مع سيطرة طالبان على كابول ونشاط عشرات الجماعات الإرهابية بِحُرية في افغانستان، تنتشر الأفكار المتطرف بوتيرة متزايدة ومثيرة للقلق، ما أدى إلى قلق جدي لشعب أفغانستان والمنطقة.
بالنظر إلى هذا الواقع، فإن إحدى الأهداف الرئيسية لجبهة المقاومة الوطنية كانت خلق بيئة آمنة لجميع سكان هذه البلاد، ليتمكن أهلها جميعاً من أي خلفية دينية او مذهبية كانوا، من العيش بِحُرية وسكينة بعيداً عن الخوف.
ومع تكرار إدانتنا لهذا الهجوم الإرهابي، نُعزي ذوي الضحايا ونتمنى للجرحى الشفاء العاجل.